عوامل وراثية
لدى سلالات الدجاج المختلفة اختلافات متأصلة في قدرات توليف لون قشرة البيض. على سبيل المثال:
الطبقات ذات القشرة البنيّة تنتج بيضًا حمراء
الطبقات ذات القشرة البيضاء تنتج بيضًا أبيض
سن الدجاجة
تجد الدجاجات التي تزيد عمرها عن 40 أسبوعًا انخفاضًا في قدرة تركيب الصبغة ، مما يؤدي إلى لون قشرة البيض أكثر وضوحًا تدريجياً.
الوضع الغذائي
نقص الفيتامينات أ/ ب، الكالسيوم، أو فيتامين د3 يمكن أن يسبب قشور شاحبة أو بقع بيضاء
الكاروتينويدات الغذائية (المضافة إلى العلف) تؤثر بشكل رئيسي على لون صفار البيض مع تأثير ضئيل على لون القشرة
الصحة والإجهاد
أمراض الأمعاء أو الالتهابات التناسلية (مثل مرض نيوكاسل) تقلل من كفاءة امتصاص الصبغة
درجات الحرارة العالية والضوضاء وغيرها من العوامل المضطربة تعطل ترسب الصبغ، مما يؤدي إلى قشور أخف في الصيف
البيئة والإدارة
قد تؤثر نوعية المياه وكثافة الضوء بشكل غير مباشر على تكوين الصبغة
قد تحدث تغيرات مؤقتة في اللون أثناء التطعيم أو إعطاء المضادات الحيوية
المعايير التلقائية مع أكثر من 30 معايير قياس و 26 مصدر ضوء قياسي
إزالة اللمعان لقياس الألوان بدقة
30+ مؤشرات بما في ذلك اللون الأبيض، اللون الأصفر، وما إلى ذلك، مع تكرار كبير
مؤسسة المقياسات المعتمدة
تتراوح ألوان قشرة البيض من الأبيض إلى البني الخفيف إلى البني الداكن إلى الأخضر الأزرق. تختلف تفضيلات المستهلكين: بعضهم يفضل البيض الأحمر القشرة،يعتقد آخرون أن القشور الزرقاء الخضراء تشير إلى قيمة غذائية أعلى.
يحدث تكوين اللون خلال المرحلة الأخيرة من إنتاج البيض في الجهاز التناسلي للدجاجة:
إفراز الصباغات: يضع البشرة الرحمية صباغات مثل البروتوبورفيرين (البني) والبيليفردين (الاخضر).
المحددات:
العوامل الوراثية: المحدد الرئيسي لنوع الصبغة.
النظام الغذائي والصحة: عوامل ثانوية تؤثر على كثافة الصبغة.
عمر الدجاجة وحالتها: قد يسبب اختلافات في اللون مع مرور الوقت.